درس ميتنسيش

أنا علمتك تعرف تكتب

أول حرف فى حبي

وترسم أحلامك

...علمتك تعرف تتكلم

عن بكرة وتصدق أوهامك

 أنى من غيرك هتألم

ورسمت العمر قدامك

وشرحت الوجد فى كلامك

لكن معرفتش تقراني

 لآنى من غيرك بتعلم

أنى لا يمكن أضعف تانى

وأ

فتكر دمع عيونك

أغفر وانسى كل الامى

ذكريات

 

 

 .لن تنسانى سأظل  فى خيالك حلما تهوانى 

وسأبقى العمر أنتظر عودتك لاخبرك أنك الجانى

أنك من حرمتنى الحب الطاهر الربانى

أنى أحببتك  ولكنك كنت أنانى 

 وستتذكرنى

عندما يسقط دمع عينك

وتعرف كم عانيت بغيابك وكم كنت سجينه أحزانى

 ولكن لن أنظر الى الوراء فتلك كانت أحلامى

 سأنسك ولن أترك لك عنوانى

لابقا دائما ذكرى تتذكرها وحتما تتمنانى

 

 

خواطر

سأغير كل شيئ من أجلك
سأكتب

 التاريخ من صدا صوتك
ساعزف أنغامى من دقات قلبك
وساعترف بالحب
لعله يغير ما فى قلبك من حزن

أجمل صمت

أعشق الصمت

وهو أفضل لغاتى
وارسم بالحرف 

أشعارى وأبياتى
وادون بالكلمات

فى الحب حكياتى
أنى عاشقه للحياه

وتلك مئساتى
عليك ان تقرأنى

لتعرف صفاتى
وعليه أن أفهمك

ببعض نظراتى
أنى أحبك

وتلك أجاباتى
فالما أتكلم

واشرح عبراتى
وفى العيون

حكياتك وحكياتى
واعترافاتى هى

 بعض همساتى

 

 

لآنك

 لانك الحب
والشمس والقمر
لانك كل ما فى حياتى
من بشر
لأنك الندى
حين يسقط على الزهر
وحين يبعدنى القدر
وحين استنشق انفاس الربيع
وحين التمس دفئ 
أحضانك قى المطر
وحين يشعر القلب بغيابك
ويجتنب الحزر
وحبن ابحث عنك
وأحميك من الخطر
ولانك مدينه الاحلام
والايام بدونك لا تحتمل
فلا حب قبلك
ولا رجوع ولا سفر
ولا أحلام اشاركها
ولا أشعار تكتب لبشر

مدينه الآحزان

مدينتى
فى مدينتى
تتسابق الألم
و لاتلد سوى الدمار
ويتصارع الرجال
على المناصب
ولا يغويهم
سوى الايمان
وتبكى النساء 

من الحصرة
والالم على وطن

 يضيع من الفتن
وتاكله الاهوال
فمالك يا وطنى
لم يبقى بك سوى 

دخان القنابل
ودموع الاطفال
وشهداء وهبو حياتهم
من اجل ان برتفع هذا الوطن
وتغلق مدينه الاحزان

سؤال وجواب

سألنى الليل من أنا
ومن أنت من ناحيه
حيرنى أغضبنى
أغرق الافكار فى ثانيه
سألنى عن الاحلام
والاشواق أسأله متتاليه
وهل أنا هائم فى القمرمتمنيه
وهل شعرى لك أنت
بكل ما فيه من معانيه
وهل مازالت أحلامى بك باقيه
...سألنى عن نسيانك وما فعل بيه
وعن هجرك وما أعانى يا قاسيه
فأجابته والصمت
يطرق ملامح وجهى الباكيه
.أنا على العهد
ما كنت للعهد خأنه متعاليه

حق الشهيد

عندما امسكت قلمى
لم اجد سوى دموع رثاء
تزرف بغزاره
على الشهداء
شباب وهب حياته
ولم ينتظر عطاء
فرسان للكلمه
وف الكلمه سيف ودواء
طيور للنصر زقزقت قلوبها
وداعاً يا احباء .
شهيد فلا تنتظرو عودتى
انى ملاقى الاعداء
غادرين غاشمين

فلا نامت عيون الجبناء
مدمرين للاوطان
وهذا من الخالق ابتلاء
صابرين على المحن
ولا نملك سوى الدعاء
تجمعنا على الشرعيه
وفينا بعض من وفاء
لله والوطن
ولدستور استفتينا عليه وقبلناه

اعتذار

 سوف أعتذر 

 لدموعى حين تنهمر

,واعتذر

لجروحى 

حين تندمل .

واعتذر لك حبيبى 

 فبوسعى   ان احتمل
أى شيى الا غيابك
لانى بوجودك اكتمل

 .