عندما امسكت قلمى
لم اجد سوى دموع رثاء
تزرف بغزاره
على الشهداء
شباب وهب حياته
ولم ينتظر عطاء
فرسان للكلمه
وف الكلمه سيف ودواء
طيور للنصر زقزقت قلوبها
وداعاً يا احباء .
شهيد فلا تنتظرو عودتى
انى ملاقى الاعداء
غادرين غاشمين
فلا نامت عيون الجبناء
مدمرين للاوطان
وهذا من الخالق ابتلاء
صابرين على المحن
ولا نملك سوى الدعاء
تجمعنا على الشرعيه
وفينا بعض من وفاء
لله والوطن
ولدستور استفتينا عليه وقبلناه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق